الخميس، 11 يونيو 2009

يا الله انقذينى فقط من الأخيره

إنفلونزا الطيور ... إنفلونزا الخنازير ......... و إنفلونزا الكدب

نغم ليلى


خليك فاكرني
ياللى بجمالك
وبعيونك دول آسرني
خليك فاكرني
وان حس قلبك يوم بقلبى
ابقي زورني
خليك فاكرني
ياللى بجمالك
وبعيونك دول آسرني
خليك فاكرني
وان حس قلبك يوم بقلبى
ابقي زورني
دا أنت في عينيه
كل اللي ليه
فرحة شبابي بالدنيا ديه
دا أنت في عينيه
كل اللي ليه
فرحة شبابي بالدنيا ديه
اول ماشفتك
لمست قلبي بنظرة واحدة
نسيت جراحه
لقيتك انت اجمل حكايه حب
نسيتني اللى راحوا
ماتغيبش عني
وخلي قلبك لو ناديته يجيلي تاني
ده احنا اللى بينا الحب كله و عمر مر معاك ثواني
دا أنت في عينيه
كل اللي ليه
فرحه شبابي بالدنيا ديه
خليك فاكرني
ياللى بجمالك
وبعيونك دول آسرني
خليك فاكرني
وان حس قلبك يوم بقلبى
ابقي زورني
دا أنت في عينيه
كل اللي ليه
فرحة شبابي بالدنيا ديه
خليك فاكرني

الخميس، 4 يونيو 2009

الشعب كله يستحمى ... أوباما جااااااى





أوباما جاى يا ولااااااد ... يا حلاوووه يا مصر

و الله و هتنضفى و هيجيلك اللى يظبطك

إشى اسوار بتتبنى و إشى حيطان بتندهن ... ماهو كمان بيستهبل ... هيعدى على أقدم مناطق فى الكاهره ... و كماااااان رايح جامعه القاهره

و الامتحانات اتأجلت علشانه و الدنيا قامت و لسه موش هتقعد غير لما السيد باراك أوباما يوصل لجماعته فى أمريكيه

إنبى انا سعيده و فخزره ببلدنا

بلدنا اللى بتدوس على رقبه ولادها العباقره بالجزم و كتر خيرها سايبالهم صندوق تنميه الشباب يحوشوا فيه براحتهم

بلدنا اللى بتنضف عشان فيه ضيوف جايين ... موش عشان اهلها اللى عايشين فيها و طالع عين اللى *****

بلدنا اللى بتسيب الحاجه تضرب تقلل لحد ماتحصل كوارث زى الدويقه و غيرها و غيرها

انبى اوباما لو يعرفها على حقيقتها ماكنش عتبها

إيه رايكم نفتن عليهم و نقول لاوباما ؟ ولا على ايه ؟ ليهدوا الحيطه و يوقفوا البياض


من وحــــــى الصـــــوره :)







ما أسعد كره الفراء ... يلقون بها فى الماء .. فتعود كما كانت دافئه و ثمينه
ليت هناك مغاسل آدميه ... لعل إحداها يستطيع إحداث ثقب فى ذاكرتى قطره 540 يوما





أنظر إلى رحابه السماء و النجوم المتناثره هنا و هناك ... فيلعقنى اليأس ... و اتسائل ... كيف عجز عن احتضانى طول تلك الفتره!! ... هل أنا فى حراره النجوم!! ... أم هو فى غرور السماء!!







هل العاهره هى من تسئ استخدام جسدها منحيه القلب جانبا ؟!... أم العاهره هى من تسئ استخدام القلب مشيحه بوجهها بعيدا عن طمعهم فى ولوج الجسد ؟!






تحكنى رأسى عن فكره غبيه جداااا
فكره تتطلب أن أرتدى ثوب أسود بلون عيناى
تضاريس مدينتى تنتفخ تحته
ثم أنتعل كعب الحزن العالى ... فيصبح كبريائى طويلا جدا ... و أبرز بين قطوف النساء
ثم امر فقط من جانبه ... عل أنفه تذكره بى بعد الفراق ... و يدرك أنه كانت هناك أنثى مخلصه بحياته ... أصرت دائما على أن تستخدم عطر ... كان هو يبتاعه لأخرى







لماذا تحتوى المسارح على ستار؟
هل يلقون لنا بفتات الأحلام على المسرح .. بينما ينهلون هم من طاقه سحريه كامنه خلف الستار؟
أم يتخذوه كمخدر يضع الجموع فى غيبوبه اللا شعور .. حتى يستبقوهم إلى وخزه النهايه ..
عندها فقط سيظهر الستار







أدير رأسى للخلف ... فتعترينى رعشه و دوار
أحقا فقدت كل هؤلاء؟
أشهقت و تابعت حياتى كأن شيئا لم يكن؟
أترجلت من حيزهم ليقلنى قطار المستقبل إلى حيز آخر لا أجد فيه سوى عدمهم؟
يا الله ... علمنى كيف أتخلص من ثوانى الاختناق بهم






أتمنى أن أموت واقفه ... تماما كالشجره
أتمنى كبرياء منتصب ... تماما كحرف لا
أتمنى صبر مستفز ... تماما كمنفضه السجائر


.
.
.


إلى : وفاء أدريس

فى حضره محكمه القدر ... يجوز التنازل عن كل شئ
حتى و إن كان حلما ... يتخللك مع الشهيق و يأبى الخروج مع الزفير




الأربعاء، 3 يونيو 2009

حاجات نفسى أبطلها

كل ما أقابل حد جديد ... أفضل ادوشه بالحاجات اللى بتضايقنى و نفسى أبطل أعملها
بس برده ... موش ببطلها
يعنى مثلا ... خدوا عندكم
لو ماشيه على سيراميك بحب أمشى على بلاطه وبلاطه ... يعنى رجل فى مربع و أعدى مربع و انط على اللى بعده
طبعا ببقى هبله خااااالص
كمان لما بترفز ... أفضل ازعق و ادخل الكلام فى بعضه ... و برده ببقى هبله خاااالص
نيجى بقى للشوبنج ... كارثه كل البنات
أنا بقى كارثى كارثتين ... لانى مجنووووونه بالشوزات وو الصنادل
ممكن أجيب من نفس الحاجه لونين او من نفس اللون ميت حاجه ... و ببقى موش محتاجاهم ... ولا مريحنى
بس موش بهدى ولا انبط غير لما ادخل البيت و فى ايدى شوز جديد
كمان بحب أمسك شويه من شعرى و أفضل ألعب فيهم و ألفهم على صوابعى لما ابقى مركزه ... وربنا رحم الناس من حركه الهبل ديه لانى محجبه ... هى بتخنق العائله الكريمه بس
و نرجع للهبل بقى ... بحب اوى ألمع النضاره و أنا لابساها ... و بابا هيطردنى من البيت قريبا بسبب الحركه ديه
و الأفظع من كل دول ... موش بعرف أقعد فى اى مكان غير لما أحط رجل على رجل ... هى موش تناكه ... بس تقدروا تقولوا تخانه مخ
انا موش هكمل بقيه الحاجات عشان ما تتصدموش كده من أولها
لو قابلتوا اى حد بيعمل حركه من دول ... ابقى اتاكدوا ليكون الشخص ده انا

ثرثره بدايه






فتاه عاديه .. لا يحمل وجهها شئ يستحق الإبهار .. تألمت و فرحت بعدد سنواتها الثمانيه عشر


أنا هى تلك الفتاه القابعه فى السطر أعلاه


دفعتنى بروده النهايات إلى البحث عن بدايه حميمه تدثرنى


فــ إنتهيت ببحثى هنا ... فى مساحه خاصتى


دوله تحمل عطرى ... دستورها الصدق ... و يرفرف عليها علم النقاء


لــــــــ ذ ــــــــ ا

لا أحوى في جعبتي قصص مثيره و حروف محفزه على بلوغ النهايات


أنثر أبجديتي فقط على مساحه بيضاء علها تتخلل إحداكم


فأصبح من أولئك الذين يمرون على ذاكرتكم دون أن تدروا


الغرباء الذين استوقفوكم للحظات عابرة


الذين نسجتم لهم حيوات مرسوم تفاصيلها من وحي ثوان تشاركوها بصمت


يمكن أن تجدون في جدائل بائعه الورد المتكومه في قارعه الطريق


يمكن أن تجدوني دموع في أم فلسطينيه تشق ثوبها حزنا على فرحه لم تكتمل


يمكن أن تجدوني فى غبار صندوق أهمله البشر و استكان له العناكب


و يمكن أيضا ألا تجدوني أبداااا




بــطــاقـــه تـــعـــارفــ





الطفلة الصغيرة التي تجر خلفها صندوقا خشبيا ملونا مليئا باللعب,, و الأحلام الغبية ,, لا تكبر !


الطفلة الصغيرة التي تصرخ و تقفز و تنثر انفعالاتها في الهواء دون فلاتر ,, لا تكبر !


الطفلة التي تعيش في غابة من الدمى المحشوة ,, و تتكور على دبدوبها الأبيض الضخم عندما تنام ,, لا تكبر !


الطفلة المجنونة,, التي لا تفهم كيف تختار توقيت كل كلمة تنطقها ,, ولا كيف ترتب مشاعرها و أفكارها ,, لا تكبر !


الطفلة الصغيرة ,, تكره هذه الأقفاص الناعمة ,, ذات الاستدارات و الانثناءات الفاتنة ,,


الأقفاص المثيرة التي تدير أعناق الرجال,,


الأقفاص التي تفرض عليها لباساً خاصاً ,, مشية خاصة ,, و تصرفات خاصة !


الطفلة الصغيرة,, تريد أن تصبح حرة ,,


أن تمارس جنونها و طفولتها ,,


الطفلة التي لا تكبر, تبحث عن باب هذا القفص,, ولا تجده !