ما أسعد كره الفراء ... يلقون بها فى الماء .. فتعود كما كانت دافئه و ثمينه
ليت هناك مغاسل آدميه ... لعل إحداها يستطيع إحداث ثقب فى ذاكرتى قطره 540 يوما

أنظر إلى رحابه السماء و النجوم المتناثره هنا و هناك ... فيلعقنى اليأس ... و اتسائل ... كيف عجز عن احتضانى طول تلك الفتره!! ... هل أنا فى حراره النجوم!! ... أم هو فى غرور السماء!!
هل العاهره هى من تسئ استخدام جسدها منحيه القلب جانبا ؟!... أم العاهره هى من تسئ استخدام القلب مشيحه بوجهها بعيدا عن طمعهم فى ولوج الجسد ؟!

تحكنى رأسى عن فكره غبيه جداااا
فكره تتطلب أن أرتدى ثوب أسود بلون عيناى
تضاريس مدينتى تنتفخ تحته
ثم أنتعل كعب الحزن العالى ... فيصبح كبريائى طويلا جدا ... و أبرز بين قطوف النساء
ثم امر فقط من جانبه ... عل أنفه تذكره بى بعد الفراق ... و يدرك أنه كانت هناك أنثى مخلصه بحياته ... أصرت دائما على أن تستخدم عطر ... كان هو يبتاعه لأخرى

لماذا تحتوى المسارح على ستار؟
هل يلقون لنا بفتات الأحلام على المسرح .. بينما ينهلون هم من طاقه سحريه كامنه خلف الستار؟
أم يتخذوه كمخدر يضع الجموع فى غيبوبه اللا شعور .. حتى يستبقوهم إلى وخزه النهايه ..
عندها فقط سيظهر الستار

أدير رأسى للخلف ... فتعترينى رعشه و دوار
أحقا فقدت كل هؤلاء؟
أشهقت و تابعت حياتى كأن شيئا لم يكن؟
أترجلت من حيزهم ليقلنى قطار المستقبل إلى حيز آخر لا أجد فيه سوى عدمهم؟
يا الله ... علمنى كيف أتخلص من ثوانى الاختناق بهم

أتمنى أن أموت واقفه ... تماما كالشجره
أتمنى كبرياء منتصب ... تماما كحرف لا
أتمنى صبر مستفز ... تماما كمنفضه السجائر
.
.
.
إلى : وفاء أدريس
فى حضره محكمه القدر ... يجوز التنازل عن كل شئ
حتى و إن كان حلما ... يتخللك مع الشهيق و يأبى الخروج مع الزفير
ليت هناك مغاسل آدميه ... لعل إحداها يستطيع إحداث ثقب فى ذاكرتى قطره 540 يوما

أنظر إلى رحابه السماء و النجوم المتناثره هنا و هناك ... فيلعقنى اليأس ... و اتسائل ... كيف عجز عن احتضانى طول تلك الفتره!! ... هل أنا فى حراره النجوم!! ... أم هو فى غرور السماء!!
هل العاهره هى من تسئ استخدام جسدها منحيه القلب جانبا ؟!... أم العاهره هى من تسئ استخدام القلب مشيحه بوجهها بعيدا عن طمعهم فى ولوج الجسد ؟!

تحكنى رأسى عن فكره غبيه جداااا
فكره تتطلب أن أرتدى ثوب أسود بلون عيناى
تضاريس مدينتى تنتفخ تحته
ثم أنتعل كعب الحزن العالى ... فيصبح كبريائى طويلا جدا ... و أبرز بين قطوف النساء
ثم امر فقط من جانبه ... عل أنفه تذكره بى بعد الفراق ... و يدرك أنه كانت هناك أنثى مخلصه بحياته ... أصرت دائما على أن تستخدم عطر ... كان هو يبتاعه لأخرى
لماذا تحتوى المسارح على ستار؟
هل يلقون لنا بفتات الأحلام على المسرح .. بينما ينهلون هم من طاقه سحريه كامنه خلف الستار؟
أم يتخذوه كمخدر يضع الجموع فى غيبوبه اللا شعور .. حتى يستبقوهم إلى وخزه النهايه ..
عندها فقط سيظهر الستار

أدير رأسى للخلف ... فتعترينى رعشه و دوار
أحقا فقدت كل هؤلاء؟
أشهقت و تابعت حياتى كأن شيئا لم يكن؟
أترجلت من حيزهم ليقلنى قطار المستقبل إلى حيز آخر لا أجد فيه سوى عدمهم؟
يا الله ... علمنى كيف أتخلص من ثوانى الاختناق بهم

أتمنى أن أموت واقفه ... تماما كالشجره
أتمنى كبرياء منتصب ... تماما كحرف لا
أتمنى صبر مستفز ... تماما كمنفضه السجائر
.
.
.
إلى : وفاء أدريس
فى حضره محكمه القدر ... يجوز التنازل عن كل شئ
حتى و إن كان حلما ... يتخللك مع الشهيق و يأبى الخروج مع الزفير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق